إني أتهم الحاج محمود بتاع الشُرب المضروبة بالخضوع للمندوب السامي الأمريكي القاطن بجاردن سيتي.
أتهمه بمساعدة الكيان الصهيوني في بناء المستوطنات بتقديم مواد البناء المصرية.
أتهمه بالتعريض ضد الشرفاء من مناضلي شعبنا في فلسطين.
أتهمه بالاستهانة بشرفاء الوطن أمثال المناضل مجدي حسين.
أتهمه بتجميد حزب العمل ووقوف صدور جريدة الشعب.
أتهمه باحتقار المصريين كرئيس وزرائه المدعي بأن الشعب المصري في حاجة للنضج السياسي.
أتهمه بإعطاء الضوء الأخضر لعاطف عبيد ببيع مصر بتراب الفلوس ويقول لنا راحت فين ملاليم بيع القطاع العام والذي قدر بـ500مليار جنيه وبيع بـ29مليار في عهده الغير سعيد إلا على لجنة السياسات والمؤلفة قلوبهم وتم اختلاس 99مليار جنيه و400مليون جنيه رشاوي في عشر سنوات فقط (الدستور 24/8/2005).
أتهمه بتشجيع الفساد والتستر عليه لا لشيء إلا أن مرتكبيه من رجاله القائمين على تجميل صورته .
أتهم الحاج محمود بتاع الشُرب المضروبة بسرطنتنا وليس يوسف والي الذي تركه 22عام وزيرا للزراعة.
اتهمه بحماية والي من المحاكمة رغم إصدار هيئة محكمة يوسف عبد الرحمن قرارا بتكليف النيابة العامة باتخاذ الإجراءات القانونية وفتح التحقيق مع يوسف والي لمسئوليته عن استيراد المبيدات الزراعية المسرطنة والتي قدم ذراع والي الأيمن شهادات موقعة من والي شخصيا تفيد بأنه تمت تجربتها في مصر .
أتهمه بحبس المناضل مجدي حسين وترك يوسف والي حراً بدون أي محاكمة .
أتهمه بحماية والي رغم شهادة الدكتورة سلوى غنيم مدير المعمل المركزي لتحليل بواقي المبيدات بأن تسجيل مبيد واحد يستغرق 3سنوات يمر خلالها بمراحل التجربة والتحليل وأن يوسف عبد الرحمن قام بتسجيل 19 مبيد في يوم واحد (الأسبوع )3/1/2005.
أتهمه بسرطنة جميع الشعب المصري لأن الشُرب الشهيرة المعالجة لجميع الأمراض بدءاً من ا لاسنان وحتى البوسير طلعت مغشوشة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق