كما اختير النائب يحيى المسيري من ضمن أفضل الشخصيات العربية في مجال التنمية الإنسانية تقديرا لإنجازاته التنموية وذلك بناء على ما قدمه النائب داخل البرلمان المصري وكان هذا الاختيار لمؤسسة العالم للصحافة والطباعة والنشر بالمملكة العربية السعودية .
المشاركات الدولة
1-كما شارك المسيري في ملتقى القدس الدولي بتركيا ضمن وفد ضم 27 نائبا من أعضاء مجلس الشعب
2- شارك في المؤتمر الثامن لمؤسسة القدس الدولية المعنية بالدفاع عن المسجد الأقصى
3-عضو مؤسس في منظمة برلمانيون عرب ضد الفساد.
كما كان للمسيري نشاط ميداني للنائب ، كما شارك ضمن وفد برلماني في أحد قوافل الإغاثة إلى غزة بعد الحرب الصهيونية الأخيرة بهدف فك الحصار عن الشعب الغزاوي .
كما كان لمحافظات مصر لها نصيب من هذه الزيارات ومنها زياراته للوادي الجديد للوقوف على وضع التنمية الزراعية والاقتصادية والصناعية والسياحية في المحافظة.
زيارته لمحافظة بورسعيد بعد إغلاق المدينة الحرة للوقوف على مستوى التنمية في مجالات السياحة والصناعة ولم ينسى المسيري دائرته التي منحته ثقتها وكان تيسيرا على أهالي الدائرة من النائب وحرصه على التواصل فقد قام بفتح خمسة مكاتب في مختلف أنحاء الدائرة . مكتب محلة حسن ومنشية الأمراء، مكتب العامرية ، مكتب بلقينا ، مكتب الهياتم ، مكتب شبرا ملكان وكانت هذه المكاتب السبب الرئيسي على التعرف باحتياجات الدائرة.
(التشرالأداء يعي والرقابي داخل مجلس الشعب)
وفق إحصائيات مجلس الشعب خلال الدورة السابقة 2005 - 2010 فقد قدم المسيري (طلب إحاطة عاجل 221 - طلب إحاطة 283 - بيان عاجل 45 - اقتراح برغبة 186 - طلب مناقشة 23 - سؤال 175- مذكرة 27 - استجواب 8 - مشروع تعديل قانون 9)
ومن هذا البيان يدل أن المسيري من أكثر النواب في المجلس استتخداما لأدواته المختلفة
( القضايا العامة)
وكانت للقضايا العامة نصيبا من اهتماماته والتي شغلت الرأي العام ومنه قضية فلسطين ورفضه لقانون الطوارئ الذي سلب المصريين كل أشكال الحرية . قضية العبارة السالام والذي راح ضحيتها أكثر من 1300 فرد والذي اتهم الحكومة بالاهمال والتقصير في إنقاذ الضحايا متهما الحكومة بعدم توافر وغياب وسائل الأمان والسلامة المعمول بها في قانون السلامة الدولية . وكانت من ضمن القضايا التي شغلت بال الرأي العامة قضية الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم) ، وقضية بيع الغاز لإسرائيل ، هذه هي بعض قضايا ومواقف المسيري ولنا عودة بإذن الله تعالى.