انتخابات المرحلة الثانية لمجلس الشعب 2010 والتي تتم يوم الأحد القادم بين مرشحي الحزب الوطني جلال صقر وعبد المحسن الشهاوي إلا أننا نقول كلمة حق نعم لمن نشأ وتربى على حب الناس ونرفض أن نعطي أصواتنا لمن يقم بعمل إرهاب للناخبين ولا لاستخدام السلاح واختر الأصوات بالقوة لذلك فنحن مع جلال صقر .
جلال الدين السيد صقر مواليد صفط تراب خريج هندسة قسم تعدين عمل رئيساً للقسم الهندسي بصفط تراب وأدار عدة مشاريع ، سافر لأمريكا عدة سنوات ثم عاد مرة أخرى لمشروعاته الزراعية والصناعية ومنهامزرعة موالح ودواجن ومشاغل تطريز .
جلال صقر واحد ممن يعملون في صمت ولا يسعى إلا أن يكون واحد ممن يقبضون على جمر حب أهالي قريته والقرى المجاورة وهذه القرى تسعد بأعماله الخيرية وإنما تؤكد على انحيازها المبرر لابنهم جلال صقر لانه لم ينفصل عنهم ولانه لم لم يتنكر يوماً من الأيام لهويته القروية .
جلال صقر لا يحبز الاتفاقات الشيطانية يراها البعض ضرورية للوصول إلى أغراضهم . فهو يعتصم بحب الله بدلاً من الارتماء في أحضان من ليس ولاء لأهالي دائرتهم . فهو لديه الجرأة على المواجهة الحاسمة لكل فساد لأنه الصدوق لديه الجرأة أن يقول لا لأي أحد لأنه لا يخشى إلا الله .
لذلك فقد أجمعت أهالي الهياتم وصفط تراب على جلال صقر في الجولة الثانية يوم الأحد القادم ويقولوا كلمتهم : نعم لجلال صقر ابن صفط تراب والهياتم.
جلال الدين السيد صقر مواليد صفط تراب خريج هندسة قسم تعدين عمل رئيساً للقسم الهندسي بصفط تراب وأدار عدة مشاريع ، سافر لأمريكا عدة سنوات ثم عاد مرة أخرى لمشروعاته الزراعية والصناعية ومنهامزرعة موالح ودواجن ومشاغل تطريز .
جلال صقر واحد ممن يعملون في صمت ولا يسعى إلا أن يكون واحد ممن يقبضون على جمر حب أهالي قريته والقرى المجاورة وهذه القرى تسعد بأعماله الخيرية وإنما تؤكد على انحيازها المبرر لابنهم جلال صقر لانه لم ينفصل عنهم ولانه لم لم يتنكر يوماً من الأيام لهويته القروية .
جلال صقر لا يحبز الاتفاقات الشيطانية يراها البعض ضرورية للوصول إلى أغراضهم . فهو يعتصم بحب الله بدلاً من الارتماء في أحضان من ليس ولاء لأهالي دائرتهم . فهو لديه الجرأة على المواجهة الحاسمة لكل فساد لأنه الصدوق لديه الجرأة أن يقول لا لأي أحد لأنه لا يخشى إلا الله .
لذلك فقد أجمعت أهالي الهياتم وصفط تراب على جلال صقر في الجولة الثانية يوم الأحد القادم ويقولوا كلمتهم : نعم لجلال صقر ابن صفط تراب والهياتم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق