انتهى أمس موسم النفاق بتعين كل من محمود الشامى ومحمود الخرويلى بالدائره السادسه وكل من محمد مرعى و عبد المحسن الشهاوى بالدائره الخامسه مركز المحله وبهذه التعينات لم ينتهى موسم النفاق الذى هو داء الامم وبهذا الداء يهلك أفراد هذه الامه
وهو مرض لايحمله الا قلب حاقد .وهو جرثومه لاتحيا الا فى مجتمع مريض عز عليه الدواء.والمنافق اخطر من العقرب لا يلدغ الا من يتحرك لايذائه اما المنافق فيلدغ من يمد يده له باحسان . ولقد صو رلنا الرسول الكريم صور لنا المنافق فقال " شر الناس يوم القيامة ذو الوجهين هذا بوجه وذلك بوجه اخر " انه المنافق الذي يلقي الناس بوجه في اول النهار وبوجه اخر في منتصف النهار وبوجه اخر في اخر الليل هذه الوجوه تنتشر كثيرا في موسم الانتخابات البرلمانية فكنا نشاهد اناسا تقابل جميع المرشحين بوجوه مبتسمه ويقسم لهذا ويوعد ذاك والمقابل شخشخ جيبك وبذلك يتحدث المنافق مع المرشح ويكذب ويوعد اخر ويخلف وبهذا فهوغير امين على صوته ولا يؤتمن على الشهادة ما بالكم بصاحب الوجهين الذي لعنه الله . فما بالنا بصاحب الوجوه المتعدده والعياذ بالله . ونسأل الله ونسال الله للمنافقين اللهداية والصوب والصواب وان يتقبينا الله شرورهم وان يظهر الحزب الوطني من النفاق والمنافقين .
وهو مرض لايحمله الا قلب حاقد .وهو جرثومه لاتحيا الا فى مجتمع مريض عز عليه الدواء.والمنافق اخطر من العقرب لا يلدغ الا من يتحرك لايذائه اما المنافق فيلدغ من يمد يده له باحسان . ولقد صو رلنا الرسول الكريم صور لنا المنافق فقال " شر الناس يوم القيامة ذو الوجهين هذا بوجه وذلك بوجه اخر " انه المنافق الذي يلقي الناس بوجه في اول النهار وبوجه اخر في منتصف النهار وبوجه اخر في اخر الليل هذه الوجوه تنتشر كثيرا في موسم الانتخابات البرلمانية فكنا نشاهد اناسا تقابل جميع المرشحين بوجوه مبتسمه ويقسم لهذا ويوعد ذاك والمقابل شخشخ جيبك وبذلك يتحدث المنافق مع المرشح ويكذب ويوعد اخر ويخلف وبهذا فهوغير امين على صوته ولا يؤتمن على الشهادة ما بالكم بصاحب الوجهين الذي لعنه الله . فما بالنا بصاحب الوجوه المتعدده والعياذ بالله . ونسأل الله ونسال الله للمنافقين اللهداية والصوب والصواب وان يتقبينا الله شرورهم وان يظهر الحزب الوطني من النفاق والمنافقين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق