دون اعداد جيد تم دعوة ممثلى الأحزاب والقوى السياسية وممثلى الجمعيات الأهلية وإئتلافات الشباب بالغربية لمؤتمر الحوار القومى بديوان عام المحافظة يوم الخميس الماضى ونظرا للظروف الإلمام بكل الاطراف تم تأجيل كتابة هذة التدوينة .
وكان من المقرر أن يبدأ المؤتمر الساعة الثانية عشر ظهرا الا أن السيد المحافظ تاخر عن موعده للمدة ساعة كاملة مما أثار عضب الحضور دون الاعتراض او الانسحاب , قبل أن يحضر اتلمحافظ و طلب المنظمون من ديوان عام المحافظة ممثلى الاحزاب الصعود إلى المنصة ثم تغيرت التعليمات إلى نزول ممثلى الاحزاب من فوق المنصة والجلوس فى الصف الاول أثار هذا الارتباك والفوضى ومزيد من الاستياء قبل أن يبدأ المحافظ حديثه ,أعلن المهندس فايز حموده منسق لجنة التنسيق بين الاحزاب والقوى السياسية بالغربية أن هناك قوى لم تستجب للدعوة الحوار وقوى لم تحضر منها حزب العمل والاخوان وإئتلاف الشباب بالمحلة .
وفى البداية تحدث المحافظ الذى لم يبدى اسفه لغياب القوى المؤثرة فى الشارع وتحدث مباشرة بأنه أراد من الافضل ان يجلس وحده على المنصه ويجلس الجميع تحت المنصة بمدرجات القاعة ,وطلب الحضور بعدم الخلاف والاختلاف وكان يعطى أوامره للتلاميذه وطالبهم بأن يشكلوا لجان وتتم اجتماعتهم خارج ديوان عام المحافظة ويرسلوا له التوصيات ولم يعط لأحد أى فرصة لأى شكل من أشكال الحوار مما ادى الى انسحاب البعض منه من المؤتمر لغياب الاعداد وغياب الرؤية الوطنية الرواضحة للخريطة السياسية للمحافظ وكان من بين المنسحبين أعضاء الناصرى والكرامة وبعض القوى السياسية فيما عدا ممثل حزب التجمع وممثلى الجمعيات الاهلية وفلول الحزب الوطنى
وكان من المقرر أن يبدأ المؤتمر الساعة الثانية عشر ظهرا الا أن السيد المحافظ تاخر عن موعده للمدة ساعة كاملة مما أثار عضب الحضور دون الاعتراض او الانسحاب , قبل أن يحضر اتلمحافظ و طلب المنظمون من ديوان عام المحافظة ممثلى الاحزاب الصعود إلى المنصة ثم تغيرت التعليمات إلى نزول ممثلى الاحزاب من فوق المنصة والجلوس فى الصف الاول أثار هذا الارتباك والفوضى ومزيد من الاستياء قبل أن يبدأ المحافظ حديثه ,أعلن المهندس فايز حموده منسق لجنة التنسيق بين الاحزاب والقوى السياسية بالغربية أن هناك قوى لم تستجب للدعوة الحوار وقوى لم تحضر منها حزب العمل والاخوان وإئتلاف الشباب بالمحلة .
وفى البداية تحدث المحافظ الذى لم يبدى اسفه لغياب القوى المؤثرة فى الشارع وتحدث مباشرة بأنه أراد من الافضل ان يجلس وحده على المنصه ويجلس الجميع تحت المنصة بمدرجات القاعة ,وطلب الحضور بعدم الخلاف والاختلاف وكان يعطى أوامره للتلاميذه وطالبهم بأن يشكلوا لجان وتتم اجتماعتهم خارج ديوان عام المحافظة ويرسلوا له التوصيات ولم يعط لأحد أى فرصة لأى شكل من أشكال الحوار مما ادى الى انسحاب البعض منه من المؤتمر لغياب الاعداد وغياب الرؤية الوطنية الرواضحة للخريطة السياسية للمحافظ وكان من بين المنسحبين أعضاء الناصرى والكرامة وبعض القوى السياسية فيما عدا ممثل حزب التجمع وممثلى الجمعيات الاهلية وفلول الحزب الوطنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق