ممدونة الحقيقة تهنئ الامية الاسلامية والعربية بشهر رمضان المبارك

الأحد، 27 أكتوبر 2013

ثورة الخامس والعشرون وميدان التحرير


ميدان التحريرالذى أصبح رمز من رموز الثورة فى مصر ، هل أصبح فى حاجة الى تحرر بعد أن أصبح أسيرا للمليونات الدليفرى التى  ينادى لها الانقلابيون سؤال أصبحت الاجابة علية ملحة  من الثوار االذين ضحوا باعينهم وأعضاء من أجسامهم ، فعلى الجميع أن يتحد ،وحرروا وطنكم وتحرروا من كل قيد وانعموا بتحرير كل مصر  ، وقف  يوما هذا الميدان فى وجه السلاطين وقاهر الجلادين والناطق بالحق ، أنة ميدان التحرير، مخطىء من يظن أن الخامس والعشرون من يناير هو تاريخ ميدان التحرير ،فهو جد الثورات ، فقد أراد الخديوى اسماعيل أن يكون كميدان شارلى ديجول مخلدا للملوك وناطق باسم العسكرية أسماة ميدان الاسماعلية باسمة  (أنة ميدان التحرير )فأبا الميدان الاأن يكون صوتا للشعب وأن لا يحمل ألا أسما واحدا ، .....لميدان التحرير هنا أركان أربعة (فالتاريخ والعلم يتكاملان والدين والسياسة يتعانقان بلا نكران ) وبين ذلك يختلف الانسان فى ذلك المكان فخلال ثمانية عشر يوما لم يرفع فى الميدان الا علم واحد  ،بعدها سقط مبارك لتعتلى هتافات الشعب المصرى من دأخل ميدان التحرير ، ليسمع العالم أجمع صوت الميدان وأصبحت ميادين مصر كلها ميدان التحرير ،حيث تحرر الشعب من سلطة غاشمة مستبدة 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق