عقدت لجنة التنسيق بين الأحزاب والقوى السياسية بالمحلة أمس أجتماعها الدورى بمقر حزب الحرية والعدالة لمناقشة أخر المستجدات على الساحة والتحضير لندوتها الشهرية تحت عنوان ( مصر بلدنا ايد واحدة ) والتى من المحتمل أن يحضر فيها المناضل مجدى حسين الأمين العام
لحزب العمل والمهندس سعد الحسينى عضو مجلس الشعب الشرعى كما ناقشة اللجنة مايتم من زعزعة الأستقرار داخل الوطن بين أبناء الشعب المصرى ونزع الفتنة بينهم وقد أستفاضة الحاجة محمد محفوظ حلمى القيادى بالأخوان المسلمين وعضو مجلس الشعب الأسبق العلاقة بين المسلمين والأقباط داخل مصر بأن العلاقة بينهم أخوية ولا يستطيع أى أنسان أن يفرق إذا كان هذا مسيحى أم مسلم والكل يعيش فى بيت واحد وأشار حلمى أن مايتم من أعمال فتنة يتم التخطيط له بإحكام وأشارة أعضاء اللجنة والتى تم تشكيلها أواخر عام 2004 والتى لعبت دور كبيرا فى تحريك الشارع المحلاوى بداية من بينات والنشرات التى كانت اللجنة تصدرها الى أن جائت سمارها فى 6 أبريل 2008 التى حركت جموع الشعب المصرى الى أن ثار فى ثورتة المجيدة فى 25 يناير ولإطاحة برموز الفساد وقد أتفقت اللجنة على المبادىء التى تحكم عملها وأليات العمل تتكون اللجنة من أحزاب العمل - الحرية والعدالة - الوفد - التحالف الشعبى الأشتراكى - الغد - النقابات العمالية - النقابات الأدارة - 6 أبريل
لحزب العمل والمهندس سعد الحسينى عضو مجلس الشعب الشرعى كما ناقشة اللجنة مايتم من زعزعة الأستقرار داخل الوطن بين أبناء الشعب المصرى ونزع الفتنة بينهم وقد أستفاضة الحاجة محمد محفوظ حلمى القيادى بالأخوان المسلمين وعضو مجلس الشعب الأسبق العلاقة بين المسلمين والأقباط داخل مصر بأن العلاقة بينهم أخوية ولا يستطيع أى أنسان أن يفرق إذا كان هذا مسيحى أم مسلم والكل يعيش فى بيت واحد وأشار حلمى أن مايتم من أعمال فتنة يتم التخطيط له بإحكام وأشارة أعضاء اللجنة والتى تم تشكيلها أواخر عام 2004 والتى لعبت دور كبيرا فى تحريك الشارع المحلاوى بداية من بينات والنشرات التى كانت اللجنة تصدرها الى أن جائت سمارها فى 6 أبريل 2008 التى حركت جموع الشعب المصرى الى أن ثار فى ثورتة المجيدة فى 25 يناير ولإطاحة برموز الفساد وقد أتفقت اللجنة على المبادىء التى تحكم عملها وأليات العمل تتكون اللجنة من أحزاب العمل - الحرية والعدالة - الوفد - التحالف الشعبى الأشتراكى - الغد - النقابات العمالية - النقابات الأدارة - 6 أبريل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق