بعد صدور جريدة الشعب الناطقة بلسان حزب العمل وافتتاح بث إذاعة راديو الشعب الالكتروني بهذا البث يكون رابع مادة اعلامية ناطقة باسم حزب العمل بعد موقعي جريدة الشعب والعمل ليكون حزب العمل بهذا هو الحزب الوحيد السباق في استخدام هذه الوسائل لنشر برنامج وأهداف الحزب كما أنها المعبر الحقيقي عن هموم وآلام الشعب المصري.
وكان حزب العمل قبل عام 2000 كان لا يملك الا موقع العمل وجريدة الشعب اللذان زلزلا كيان النظام السابق والذي كان عنوانه (الفساد هو المصدر الرئيسي للتشريع لكل المفسدين من رموزه) فاخذ حزب العمل على عاتقه لمحاربة الفساد والمفسدين بداية من رأس النظام المخلوع وكل المفسدين بداية من عبد الهادي قنديل وزير البترول السابق والذي لقبه العالم العلامة محمد حلمي مراد بحرامي البترول في كتاباته بجريدة الشعب إلى أن امتدت الحملة لوزراء الداخلية السابقين بداية من اللواء حسن الألفي والطاغية زكي بدر إلى حبيب العادلي إلى أن امتدت محاربة المفسدين من نظام مبارك ولا ننسى المعركة التي خاضها المناضل مجدي أحمد حسين ضد مهندس التطبيع يوسف والي صاحب الصفقات المسرطنة التي أبادت الزراعة التي تميزت بها البلاد وكان بسبب هذه المعركة حبس قيادات حزب العمل ويستمر والي في سرطنة الشعب المصري إلى أن جاءت ثورة الشعب المصري في 25 يناير ويتم محاكمة صاحب الملف الأسود في وزارة الزراعة ويتم حبسه 15 يوماً على زمة التحقيقات وهي نفس التهم التي وجهتها قيادات حزب العمل وجريدة الشعب ليوسف والي ليس هذا فقط بل قامت جريدة الشعب بتعبئة الشارع المصري ضد رواية الكاتب السوري (حيدر حيدر) وليمة لأعشاب البحر إلى أن قام النظام بإغلاق الجريدة وتجميد نشاط الحزب لأنهما أصبحا صداع دائم في رأسه.
فكان لقيادات حزب العمل وأعضاءه رأي آخر ضد التجميد الذي لم يعترفوا به وكانت معاركهم من خلال نزولهم إلى الشارع والالتحام المباشر بالجماهير لفضح النظام وأركانه من خلال الوقفات بالميادين العامة والنشرات والبيانات بخلاف المواقع الالكترونية والمدونات لقيادات وأعضاء الحزب.
وما قام به المناضل مجدي حسين يوم أن سافر إلى غزة ليشد من أزر أهالينا هناك وليرفع رؤوس المصريين جميعاً يوم أن تخاذلت كل القوى السياسية وكان التنكيل لمجدي حسين في عودته من غزة بأسرع محاكمة عسكرية وحبسه عامان ومن المفارقات العجيبة أن تنتهي مدة الحبس يوم إقالة المخلوع ، لهذا نطالب المجلس العسكري أن يصحح الأوضاع المقلوبة بعد إزاحة المخلوع ونظامه الذي كانت جريدة الشعب وحزب العمل يقوما بمطاردتهم إلى أن تجمعوا (وزراء الفساد) في سجن واحد ، ألا نشاهد المجلس العسكري والشعب المصري يقدما الاعتذار لمجدي حسين وقيادات حزب العمل الذين كانوا دائماً في مواجهة مع الفساد ويتم الاعتراف بشرعية الحزب وقياداته.
وكان حزب العمل قبل عام 2000 كان لا يملك الا موقع العمل وجريدة الشعب اللذان زلزلا كيان النظام السابق والذي كان عنوانه (الفساد هو المصدر الرئيسي للتشريع لكل المفسدين من رموزه) فاخذ حزب العمل على عاتقه لمحاربة الفساد والمفسدين بداية من رأس النظام المخلوع وكل المفسدين بداية من عبد الهادي قنديل وزير البترول السابق والذي لقبه العالم العلامة محمد حلمي مراد بحرامي البترول في كتاباته بجريدة الشعب إلى أن امتدت الحملة لوزراء الداخلية السابقين بداية من اللواء حسن الألفي والطاغية زكي بدر إلى حبيب العادلي إلى أن امتدت محاربة المفسدين من نظام مبارك ولا ننسى المعركة التي خاضها المناضل مجدي أحمد حسين ضد مهندس التطبيع يوسف والي صاحب الصفقات المسرطنة التي أبادت الزراعة التي تميزت بها البلاد وكان بسبب هذه المعركة حبس قيادات حزب العمل ويستمر والي في سرطنة الشعب المصري إلى أن جاءت ثورة الشعب المصري في 25 يناير ويتم محاكمة صاحب الملف الأسود في وزارة الزراعة ويتم حبسه 15 يوماً على زمة التحقيقات وهي نفس التهم التي وجهتها قيادات حزب العمل وجريدة الشعب ليوسف والي ليس هذا فقط بل قامت جريدة الشعب بتعبئة الشارع المصري ضد رواية الكاتب السوري (حيدر حيدر) وليمة لأعشاب البحر إلى أن قام النظام بإغلاق الجريدة وتجميد نشاط الحزب لأنهما أصبحا صداع دائم في رأسه.
فكان لقيادات حزب العمل وأعضاءه رأي آخر ضد التجميد الذي لم يعترفوا به وكانت معاركهم من خلال نزولهم إلى الشارع والالتحام المباشر بالجماهير لفضح النظام وأركانه من خلال الوقفات بالميادين العامة والنشرات والبيانات بخلاف المواقع الالكترونية والمدونات لقيادات وأعضاء الحزب.
وما قام به المناضل مجدي حسين يوم أن سافر إلى غزة ليشد من أزر أهالينا هناك وليرفع رؤوس المصريين جميعاً يوم أن تخاذلت كل القوى السياسية وكان التنكيل لمجدي حسين في عودته من غزة بأسرع محاكمة عسكرية وحبسه عامان ومن المفارقات العجيبة أن تنتهي مدة الحبس يوم إقالة المخلوع ، لهذا نطالب المجلس العسكري أن يصحح الأوضاع المقلوبة بعد إزاحة المخلوع ونظامه الذي كانت جريدة الشعب وحزب العمل يقوما بمطاردتهم إلى أن تجمعوا (وزراء الفساد) في سجن واحد ، ألا نشاهد المجلس العسكري والشعب المصري يقدما الاعتذار لمجدي حسين وقيادات حزب العمل الذين كانوا دائماً في مواجهة مع الفساد ويتم الاعتراف بشرعية الحزب وقياداته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق