رحم الله شهداء الثوره وبارك فى شبابها الذين ضحوا بدمائهم من أجل أن يقضوا على الطاغية ।وخرجوا من شرنقة الرجل الواحد والحزب الواحد الى التعدديةالحقيقية .
فى لحظة تاريخية فارقة فى حياة الشعب المصرى الذى حول الحلم الى حقيقة وتغيرت مصر تغيرا جزريآربما لم نستوعب هذا التغير الان لكثرة المشكلات المفتعله والتى يقوم بها بعض رجالات النظام السابق بمساندة أمنية ।لقد صار الحلم حقيقة ।
أقسم أننى أكاد أسمع نبضات قلب رجل الشارع المطحون المقهور فى العهود السابقة ।بل لقد أحسست باننى أسمع دقات قلوب الملايين وهى تنادى وتهتف بمرشحها للرئاسة (الدكتور محمدمرسى )لقد تابعت معظم القاءات الحو ارية والجماهيريه لمعظم مرشى الرئاسة وسمعت الفلاحات وسيدات الحضروهن يتمنون مرسى ويدعون له وشاهت الاطفال وهم يحملون أعلامه ويلوحون بها فى سيرهم ويرددون اسمه فى حماس شديد ।
لقد شاهدت الدكتور محمد مرسى وهو يستمع لأعظم واحلى اغنية تغنتها الملايين من الشعب المصرى العظيم له برغم الهجمة الاعلامية الامنية ضد مرشح الشعب (محمد مرسى )لقد خطونا خطوات وباقى خطوه لنعلن مرسى رئيسا لمصر.
فى لحظة تاريخية فارقة فى حياة الشعب المصرى الذى حول الحلم الى حقيقة وتغيرت مصر تغيرا جزريآربما لم نستوعب هذا التغير الان لكثرة المشكلات المفتعله والتى يقوم بها بعض رجالات النظام السابق بمساندة أمنية ।لقد صار الحلم حقيقة ।
أقسم أننى أكاد أسمع نبضات قلب رجل الشارع المطحون المقهور فى العهود السابقة ।بل لقد أحسست باننى أسمع دقات قلوب الملايين وهى تنادى وتهتف بمرشحها للرئاسة (الدكتور محمدمرسى )لقد تابعت معظم القاءات الحو ارية والجماهيريه لمعظم مرشى الرئاسة وسمعت الفلاحات وسيدات الحضروهن يتمنون مرسى ويدعون له وشاهت الاطفال وهم يحملون أعلامه ويلوحون بها فى سيرهم ويرددون اسمه فى حماس شديد ।
لقد شاهدت الدكتور محمد مرسى وهو يستمع لأعظم واحلى اغنية تغنتها الملايين من الشعب المصرى العظيم له برغم الهجمة الاعلامية الامنية ضد مرشح الشعب (محمد مرسى )لقد خطونا خطوات وباقى خطوه لنعلن مرسى رئيسا لمصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق