تنشكشف الحقائق جلية ،حول الدول الداعمه للارهاب، وأصولهم اليهوديه بشهادة واحد من المقربين لعائلة ال سعود ،وهو محمد التميمى مؤرخ الشجره السعوديه ، التى دفع له قيمتها المللك عبد العزيز ، بعد أن قلدوه عددا من المناصب منها (ادارة المكتبات العامه )وعدد من الامور القضائيه ، والشيخ محمد التميمى يكشف دون قصد الاساءه (لال سعود )بل وربما يقصد التفاخر بأنسابهم . لقد بدأ الشهاده بالحديث عن رحلته وهو لم يدرك انها شهاده للتاريخ ورحلته هى التى رافق فيها الؤسس الاول للعرش الملكى السعودى (جون فيلبى)
الذى سمته المخابرات الانجليزيه باسم (الشيخ محمد عبد الله فيلبى )وتعود الى اليهودى الاول مرخاى ابراهيم بن موشى ، وقد أوضح انه كان يتزوج من بنات العرب بكثره ويسمى بالاسناء العربيه ومن أولاده (مقرن) وأنجب هذا المقرن ولدأ سماه ((محمد ثم سعود )) وهو الاسم الذى عرفت به عائلة ال سعود وقد التقى محمد بن سعود بمحمد بن عبد الوهاب الذى عرف بالدعوه الوهابيه ،ونأتى الى تاريخ ال سعود وما قدموه فى الحرب الفليسطينيه لخدمة اليهود ، يكفى أن ناخذهذه الفقره من مذكرات طه الهاشمى الذىأراد الاطاحه بحكومة الملك غازى الاول مللك العراق ،وكان رئيسا للجنةه العسكريه المنبثقه سنه 1947-1948 عن جامعة الدول العربيه للاشراف على حرب فلسطين وقد نشرت هذه المذكرات ،فى حينها فى جريدة (الحارس ) البغداديه قال الهاشمى (أن الحكومه السعوديه ) أبرقت للجنه العسكريه عن أسلحه معده لفلسطين موجوده فى (سكاكه )بالصحراء بالسعوديه ، فأرسلت الحكومه السوريه طيارات عسكريه فاحضرت تلك الاسلحه لدمشق وسلمتها الى المصنع الحربى التابع للجيش السورى لفرزها فاذا هى اسلحه عتيقه متعدده الانواع والاشكال ومنها الموزر . والشنيدر . والمنتيرى . وفيها بنادق . فرنسيه . وانجليزيه . وعثمانيه . ومصريه . ويونانيه . ونمساويه . وكلها خرده لاتصلح ، وكل هذه الاسلحه من مخلفات حملة الجيش المصرى على الوهابين فى أوائل القرن التاسع عشر ،ليس هذا فقط ، بل أرسلت رؤساء الوفود فى هيئة الامم المتحده عس\شية الموافقه على تقسيم فلسطين عام 1948 برقيه الى الملك السعودى يلحون علىيه بأصدار تصريح ، مجرد تصريح ، يهدد فيه بقطع البترول أذا صوتت امريكا عل التقسيم واعترفت باسرائيل ، فماذا كان رد الملك ، ان المصالح الامريكيه فى السعوديهمحميه وان الامريكين هم من ( أهل الذمه ) وان حمايتهم ، ومصالحهم واجب منصوص عليه فى القرأن . هكذا تم تقسيم فلسطين واقامة اسرائيل واعتراف امريكا بالدوله المغتصبه . يقول جون فيلبى مستشار الملك عبد العزيز (لقد أصبحت مهمتى المكلف بها من المخابرات الانجليزيه بعد مقتل الكابتن شكسبيرقائد الجيش السعودى هى الدعم والتمويلوالتنظيم والتخطيط لانجاح عبد العزيزال سعود فى مهمته -وفى الستينات يقول ناصر السعيد - سلطت الاضواء من ازاعه صوت العرب وازاعه الثورهاليمنيه فى صنعاء -(يهوديه ال سعود ) فحاول الملك فيصل اثباتها بنوع من التحدى والتفاخرولكنه حافظ على خط الرجوع الى (اسلامه) الزيف حينما قال ، أن قرابه السعود لليهود هى قرابه( ساميه)وذلك من خلال تصريحاته لصحيفة الوشنطن بوست فى17 سبتمبر 1969 ميلاديه التصريحات التى تناقلتها عدد من الصحف العربيه ( اننا واليهود ابناء عم ، ولن نرضى بقذفهم فى البحر كما يقول البعض وهنا كان يقصد جمال عبد الناصر ، بل نريد التعايش معهم بسلام واستدرك يقول (اننا واليهود ننتمى الى ( سان)فبلادنا منبع اليهود الاول الذى انتشر اليهود فى كافة انحاء العالم ، هكذا يعترف داعمى الانقلاب فى مصر بيهوديتهم فماذ ا نتظرون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الذى سمته المخابرات الانجليزيه باسم (الشيخ محمد عبد الله فيلبى )وتعود الى اليهودى الاول مرخاى ابراهيم بن موشى ، وقد أوضح انه كان يتزوج من بنات العرب بكثره ويسمى بالاسناء العربيه ومن أولاده (مقرن) وأنجب هذا المقرن ولدأ سماه ((محمد ثم سعود )) وهو الاسم الذى عرفت به عائلة ال سعود وقد التقى محمد بن سعود بمحمد بن عبد الوهاب الذى عرف بالدعوه الوهابيه ،ونأتى الى تاريخ ال سعود وما قدموه فى الحرب الفليسطينيه لخدمة اليهود ، يكفى أن ناخذهذه الفقره من مذكرات طه الهاشمى الذىأراد الاطاحه بحكومة الملك غازى الاول مللك العراق ،وكان رئيسا للجنةه العسكريه المنبثقه سنه 1947-1948 عن جامعة الدول العربيه للاشراف على حرب فلسطين وقد نشرت هذه المذكرات ،فى حينها فى جريدة (الحارس ) البغداديه قال الهاشمى (أن الحكومه السعوديه ) أبرقت للجنه العسكريه عن أسلحه معده لفلسطين موجوده فى (سكاكه )بالصحراء بالسعوديه ، فأرسلت الحكومه السوريه طيارات عسكريه فاحضرت تلك الاسلحه لدمشق وسلمتها الى المصنع الحربى التابع للجيش السورى لفرزها فاذا هى اسلحه عتيقه متعدده الانواع والاشكال ومنها الموزر . والشنيدر . والمنتيرى . وفيها بنادق . فرنسيه . وانجليزيه . وعثمانيه . ومصريه . ويونانيه . ونمساويه . وكلها خرده لاتصلح ، وكل هذه الاسلحه من مخلفات حملة الجيش المصرى على الوهابين فى أوائل القرن التاسع عشر ،ليس هذا فقط ، بل أرسلت رؤساء الوفود فى هيئة الامم المتحده عس\شية الموافقه على تقسيم فلسطين عام 1948 برقيه الى الملك السعودى يلحون علىيه بأصدار تصريح ، مجرد تصريح ، يهدد فيه بقطع البترول أذا صوتت امريكا عل التقسيم واعترفت باسرائيل ، فماذا كان رد الملك ، ان المصالح الامريكيه فى السعوديهمحميه وان الامريكين هم من ( أهل الذمه ) وان حمايتهم ، ومصالحهم واجب منصوص عليه فى القرأن . هكذا تم تقسيم فلسطين واقامة اسرائيل واعتراف امريكا بالدوله المغتصبه . يقول جون فيلبى مستشار الملك عبد العزيز (لقد أصبحت مهمتى المكلف بها من المخابرات الانجليزيه بعد مقتل الكابتن شكسبيرقائد الجيش السعودى هى الدعم والتمويلوالتنظيم والتخطيط لانجاح عبد العزيزال سعود فى مهمته -وفى الستينات يقول ناصر السعيد - سلطت الاضواء من ازاعه صوت العرب وازاعه الثورهاليمنيه فى صنعاء -(يهوديه ال سعود ) فحاول الملك فيصل اثباتها بنوع من التحدى والتفاخرولكنه حافظ على خط الرجوع الى (اسلامه) الزيف حينما قال ، أن قرابه السعود لليهود هى قرابه( ساميه)وذلك من خلال تصريحاته لصحيفة الوشنطن بوست فى17 سبتمبر 1969 ميلاديه التصريحات التى تناقلتها عدد من الصحف العربيه ( اننا واليهود ابناء عم ، ولن نرضى بقذفهم فى البحر كما يقول البعض وهنا كان يقصد جمال عبد الناصر ، بل نريد التعايش معهم بسلام واستدرك يقول (اننا واليهود ننتمى الى ( سان)فبلادنا منبع اليهود الاول الذى انتشر اليهود فى كافة انحاء العالم ، هكذا يعترف داعمى الانقلاب فى مصر بيهوديتهم فماذ ا نتظرون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق