هل يكون غدا يوم الحسم غى التاريخ المصرى ويكون التغير الذى لم تستطع صناديق الانتخابات أن تحدثه، ويكون التغير المنشود عن طريق الجماير ونزولها الشارع ، وهذه الجماهير مهيئه اليوم بعد الاحداث الفاعلة على الساحه العربيه ، فبعد ما حدث فى تونس اصبح الشارع العربى مهيا للتغير . ولكن قد يحدث من الجهات الامنيه فى مدينة المحلة قد قاموا باستدعاءالبلطجيه لاعدادهم لاعمال شغب بين المتظاهرين قد يكون ولكن القوى الوطنيه لها رأى آخر بانها تدعوا المواطنينالى ضبط النغس ورفض جميع اعمال العنف والحغاظ على الممتلكات العامه والخاصه. فليكن غدا الخامس والعشرون ليس نهاية المطاغ بل هى البدايه الحقيقيه لانتفاضات شعبيه شريفه ونظيفه من أية أعمال شغب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق